إسترداد التاريخ الجيولوجي لمنطقة رسوبية
المبادئ الأستراتيغرافية والتأريخ النسبي للتشكلات الجيولوجية، عبر الزمن
الجيولوجي عرفت الأرض مكونات الرواسب متراكمة مكونة طبقات متراكبة. وبوجود
المستحاثات عدة تمكن من توظيف تأريخ نسبي
لهذه الطبقات وكذلك لخاصيات الهندسية لرواسبها. أعطى علماء الآثار إمكانية
تقدير النسبي لتشكلات الجيولوجية وذلك بواسطة مبادئ الاستراتيغرافية. وقد تمكنت علماء الجيولوجيا من تقسيم الزمن الفيولوجي إلى وحدات زمنية، الحقب ، الدور ، الحقبة،...... وهناك الحقب III
لصفائحيات الغلاصم، الحقب الثاني أمونيتات والحقب الأول ثلاثيات الفصوص
والحقب الرابع لحبوب اللقاح للجذوع أنواع الأشجار القديمة والتشكلات
الجليدية. وضع كذلك العلماء سلم استراتيغرافي تعطى بملايين السنين.
II- مفهوم الدورة الرسوبية :
عرفت
حدود أحواض الترسب تغيرا عبر الأزمنة الجيولوجية حيث تراجعت البحار عند
التراجعات البحرية، واجتاحت كذلك البحار المجال القاري خلال التجاوزات
البحرية. أعطت الدراسة لخاصيات
الصخرية والهندسية من إمكانية تعرف على المتحنات التجاوزية والتراجعية.
التحنات التجاوزية تتميز بمظهر تنافر حيث يتميز برصيص وطبقات صخرية وفونة
بحرية. وتتميز المتحنة المتراجعة بطبقات من رصيص +رمل – طين-كلس. يؤدي وجود
تيارات بشرية تجاوزية وتراجعية حيث ينتج عنه قلة الترسب أو إنعدامه، ومن
نتائجه فجوة استراتيغرافية. وبتعاقب هذه المنحنات تكونت دورية رسوبية حيث
يتم بتأثيرها أثناء ظواهر الترسب وظواهر الجيولوجية المصاحبة لها. وقد مكنت
تقنيات التحليل الأستراتيغرافي من إمكانية التعرف وكذلك تحديد الخاصيات
الصخرية والهندسية لهذه السحنات التجاوزية والتراجعية الذي تتميز بها
الدورة الرسوبية.
III-
أهمية الخريطة الجيولوجية في إسترداد التأريخ الجيولوجي الخريطة
الجيولوجية هي تمثيل على قاعدة طبوغرافية لأراضي أو تشكلاته جيولوجية حديثة
تعطى لقاعدة طبوغرافية والجعرافية مملوحات : العنداق، المقياس، التوجه،
الإسقاطات، السلم، مستويات وبإعطاء ألولن ورموز مميزة لطبقات
الأستراتيغرافية. وتميز صخور برموز مميزة لكل صخرة علما حدة وتكتونية. حيث
يعمل المناخ على تقديم مصنف لرموز والألوان وذلك من أجل إسترداد التأريخ
الجيولوجي لحوض ما. ويمكن أن يساعد على إسترداد التأريخ الجيولوجي لحوض أو منطقة ما وذلك عن طريق ظواهر جيولوجية وأشكال بنيات الأستراتيغرافية.
تعرف
خريطة الجيولوجية للأحواض الشمالية الفوسفاتية بالمغرب سحنات فوسفاتية ذات
طبيعة سجيلية كلية ترسم طبقات مصنفة وتجاوزية حيث يوجد إدماج لمستويات
تداخلية نقل سمك تؤدي إلى ترسب إيقاعي ويعرف أن الحوض الترسبي الفوسفاتي
بالمغرب الشمالي إمتدادي الميسترختي إلى اللوتيسي.
الجيولوجي عرفت الأرض مكونات الرواسب متراكمة مكونة طبقات متراكبة. وبوجود
المستحاثات عدة تمكن من توظيف تأريخ نسبي
لهذه الطبقات وكذلك لخاصيات الهندسية لرواسبها. أعطى علماء الآثار إمكانية
تقدير النسبي لتشكلات الجيولوجية وذلك بواسطة مبادئ الاستراتيغرافية. وقد تمكنت علماء الجيولوجيا من تقسيم الزمن الفيولوجي إلى وحدات زمنية، الحقب ، الدور ، الحقبة،...... وهناك الحقب III
لصفائحيات الغلاصم، الحقب الثاني أمونيتات والحقب الأول ثلاثيات الفصوص
والحقب الرابع لحبوب اللقاح للجذوع أنواع الأشجار القديمة والتشكلات
الجليدية. وضع كذلك العلماء سلم استراتيغرافي تعطى بملايين السنين.
II- مفهوم الدورة الرسوبية :
عرفت
حدود أحواض الترسب تغيرا عبر الأزمنة الجيولوجية حيث تراجعت البحار عند
التراجعات البحرية، واجتاحت كذلك البحار المجال القاري خلال التجاوزات
البحرية. أعطت الدراسة لخاصيات
الصخرية والهندسية من إمكانية تعرف على المتحنات التجاوزية والتراجعية.
التحنات التجاوزية تتميز بمظهر تنافر حيث يتميز برصيص وطبقات صخرية وفونة
بحرية. وتتميز المتحنة المتراجعة بطبقات من رصيص +رمل – طين-كلس. يؤدي وجود
تيارات بشرية تجاوزية وتراجعية حيث ينتج عنه قلة الترسب أو إنعدامه، ومن
نتائجه فجوة استراتيغرافية. وبتعاقب هذه المنحنات تكونت دورية رسوبية حيث
يتم بتأثيرها أثناء ظواهر الترسب وظواهر الجيولوجية المصاحبة لها. وقد مكنت
تقنيات التحليل الأستراتيغرافي من إمكانية التعرف وكذلك تحديد الخاصيات
الصخرية والهندسية لهذه السحنات التجاوزية والتراجعية الذي تتميز بها
الدورة الرسوبية.
III-
أهمية الخريطة الجيولوجية في إسترداد التأريخ الجيولوجي الخريطة
الجيولوجية هي تمثيل على قاعدة طبوغرافية لأراضي أو تشكلاته جيولوجية حديثة
تعطى لقاعدة طبوغرافية والجعرافية مملوحات : العنداق، المقياس، التوجه،
الإسقاطات، السلم، مستويات وبإعطاء ألولن ورموز مميزة لطبقات
الأستراتيغرافية. وتميز صخور برموز مميزة لكل صخرة علما حدة وتكتونية. حيث
يعمل المناخ على تقديم مصنف لرموز والألوان وذلك من أجل إسترداد التأريخ
الجيولوجي لحوض ما. ويمكن أن يساعد على إسترداد التأريخ الجيولوجي لحوض أو منطقة ما وذلك عن طريق ظواهر جيولوجية وأشكال بنيات الأستراتيغرافية.
تعرف
خريطة الجيولوجية للأحواض الشمالية الفوسفاتية بالمغرب سحنات فوسفاتية ذات
طبيعة سجيلية كلية ترسم طبقات مصنفة وتجاوزية حيث يوجد إدماج لمستويات
تداخلية نقل سمك تؤدي إلى ترسب إيقاعي ويعرف أن الحوض الترسبي الفوسفاتي
بالمغرب الشمالي إمتدادي الميسترختي إلى اللوتيسي.