- الإيمان والاقتناع بأن الامتحان أمر طبيعي في الحياة بشكل عام وهو في الدراسة مجرد عملية تقييم لمدى التحصيل.
2- تأكد أن الخوف أو الارتباك عامة وفي الامتحان خاصة شعور إنساني بالنسبة للجميع ، فالمسألة لا تتعدى الدقائق الأولى أو الاختبار الأول على أقصى تقدير (الهرمونات والإفرازات(
3- التحضير والعمل الجيد في الاختبار الأول هو عربون أو بشرى بالنجاح وان حصل العكس فليكن حافز لتدارك الموقف .
4- ضع مشاكلك وانشغالاتك الشخصية (الغير دراسية) على رفوف الانتظار فالامتحان هو أول الأوليات .
5- حاول استحضار أجواء القسم وتدخلات أساتذتك وزملائك فهي تساعدك على تذكر بعض المعارف والمعلومات .
6- تفادي كل أشكال الصدامات والنزاعات مع الأهل والأصدقاء فهي تعكر المزاج وتقلل من القدرة على التركيز والاستيعاب .
7- التقرب من كل الأطراف (أصدقاء، أساتذة ، أقارب ، معارف ...) التي بمقدورها أن تقدم لك المساعدة والسند المعنوي وبالمقابل تقليص كل العلاقات التي تبعدك عن أجواء النشاط والعمل .
8- عقد صفقة محبة وانسجام وتفهم مع أفراد العائلة حتى تهيئ لنفسك الأجواء الملائمة للعمل والتحضير . لا شك في أن فترة ما قبل الامتحان هي فترة شاقة وعصيبة بالنسبة إلى الطالب، نظراً إلى ما يرافقها من تبدلان نفسية طارئة قد تنعكس سلباً على الأسرة كلها، فيصبح جو العائلة مكهرباً، إذا صح التعبير. إن الخوف من الامتحان قد يجتاح الطالب فيتشتت انتباهه، وتضطرب ذاكرته، وتقل ثقته بنفسه، وقد يصل به الأمر إلى حد التشاؤم والعجز، والى الصعوبة في إنجاز المهمات، ومن يدري فقد يقوم بتصرفات لا منطقية لم تكن موجودة عنده سابقاً. على الأسرة أن تعمل على تأمين الجو الهادئ الذي يحتاج
له الطالب، بعيداً من الإزعاجات والمنغصات، والحذر من الانجرار وراء مناقشة أي مشكلات عائلية أو مالية أو اجتماعية. إن دور الأهل مهم في زرع الطمأنينة عند ابنهم لتخليصه من رهبة الامتحان .
9-التنزه الأفضل هو أن تتنزه لتستنشق الهواء النقي، غير الجو خاصة في آخر الأسبوع ونظم وقت الراحة.شارك في مباراة كرة القدم، أو نزهة مع أصدقائك، أو زيارة عائلية أو برنامج تلفزيون...الخ.
في آخر الأسبوع تجاهل العمل وانبسط، وتخلص من الضغط.إذا لم تستطع الخروج، هنالك نشاطات مختلفة تساعدك على الانبساط والراحة كالاستماع إلى الموسيقى المريحة، الزيارات العائلية، متابعة برنامج تلفزيوني، الرسم، أشغال يدوية، استقبال الأحباب والعائلة.
المهم هو أن تبعد عن جو العمل، أي غلق الكراريس والكتب في آخر الأسبوع والانشغال بشيء آخر بعيدا عن الدراسة لا يتطلب التفكير أو التركيز.
10- بميكانزمات الدفاع : تحكم في أحلام اليقظة عند استئناف العمل، كثير من الطلبة يستغرقون في أحلام اليقظة، يتناسون ويبتعدون عن الواقع
2- تأكد أن الخوف أو الارتباك عامة وفي الامتحان خاصة شعور إنساني بالنسبة للجميع ، فالمسألة لا تتعدى الدقائق الأولى أو الاختبار الأول على أقصى تقدير (الهرمونات والإفرازات(
3- التحضير والعمل الجيد في الاختبار الأول هو عربون أو بشرى بالنجاح وان حصل العكس فليكن حافز لتدارك الموقف .
4- ضع مشاكلك وانشغالاتك الشخصية (الغير دراسية) على رفوف الانتظار فالامتحان هو أول الأوليات .
5- حاول استحضار أجواء القسم وتدخلات أساتذتك وزملائك فهي تساعدك على تذكر بعض المعارف والمعلومات .
6- تفادي كل أشكال الصدامات والنزاعات مع الأهل والأصدقاء فهي تعكر المزاج وتقلل من القدرة على التركيز والاستيعاب .
7- التقرب من كل الأطراف (أصدقاء، أساتذة ، أقارب ، معارف ...) التي بمقدورها أن تقدم لك المساعدة والسند المعنوي وبالمقابل تقليص كل العلاقات التي تبعدك عن أجواء النشاط والعمل .
8- عقد صفقة محبة وانسجام وتفهم مع أفراد العائلة حتى تهيئ لنفسك الأجواء الملائمة للعمل والتحضير . لا شك في أن فترة ما قبل الامتحان هي فترة شاقة وعصيبة بالنسبة إلى الطالب، نظراً إلى ما يرافقها من تبدلان نفسية طارئة قد تنعكس سلباً على الأسرة كلها، فيصبح جو العائلة مكهرباً، إذا صح التعبير. إن الخوف من الامتحان قد يجتاح الطالب فيتشتت انتباهه، وتضطرب ذاكرته، وتقل ثقته بنفسه، وقد يصل به الأمر إلى حد التشاؤم والعجز، والى الصعوبة في إنجاز المهمات، ومن يدري فقد يقوم بتصرفات لا منطقية لم تكن موجودة عنده سابقاً. على الأسرة أن تعمل على تأمين الجو الهادئ الذي يحتاج
له الطالب، بعيداً من الإزعاجات والمنغصات، والحذر من الانجرار وراء مناقشة أي مشكلات عائلية أو مالية أو اجتماعية. إن دور الأهل مهم في زرع الطمأنينة عند ابنهم لتخليصه من رهبة الامتحان .
9-التنزه الأفضل هو أن تتنزه لتستنشق الهواء النقي، غير الجو خاصة في آخر الأسبوع ونظم وقت الراحة.شارك في مباراة كرة القدم، أو نزهة مع أصدقائك، أو زيارة عائلية أو برنامج تلفزيون...الخ.
في آخر الأسبوع تجاهل العمل وانبسط، وتخلص من الضغط.إذا لم تستطع الخروج، هنالك نشاطات مختلفة تساعدك على الانبساط والراحة كالاستماع إلى الموسيقى المريحة، الزيارات العائلية، متابعة برنامج تلفزيوني، الرسم، أشغال يدوية، استقبال الأحباب والعائلة.
المهم هو أن تبعد عن جو العمل، أي غلق الكراريس والكتب في آخر الأسبوع والانشغال بشيء آخر بعيدا عن الدراسة لا يتطلب التفكير أو التركيز.
10- بميكانزمات الدفاع : تحكم في أحلام اليقظة عند استئناف العمل، كثير من الطلبة يستغرقون في أحلام اليقظة، يتناسون ويبتعدون عن الواقع
الوقت يمشي والمراجعة متوقفة : إن أحلام اليقظة هي، في علم النفس، ما تسمى بميكانزمات الدفاع، لها فائدة لتوازن الشخص لأنه يحقق في أحلام اليقظة كلّ ما يرغب فيه ... إذا لها فائدة ولكن تضرك إن طالت و أفرطت فيها لأن الوقت يسير والعمل ينتظر فلا تنسى نفسك، كن حذرًا وتحكم في نفسك. وتجنب الإفراط في اللجوء إلى هذه الآلية، لأنها تؤدي إلى أعراض مرضية غير مرغوبة.
11 - تجنب الجدال والنقاش مع زملائك حول مواقع الخطأ والصواب في الأسئلة مباشرة قبيل أو بعد الامتحان لأن ذلك يشوش الذهن ويقلص من الطاقة النفسية اللازمة للاسترسال في الاختبارات اللاحقة ، اجمع مسوداتك وراجعها بعد نهاية كل الاختبارات إن كان و لا بد لكن ليس قبل ذلك .
الإستعداد البيولوجي
الجسم هو السند الأساسي للعقل والنفس فالاعتناء به دائما وأثناء الامتحان أمر في غاية ا اجتناب الإجهاد المكثف أثناء المراجعة فالجسم المتعب يعطل عملية التحصيل .لأهمية "الصحة هي الصح !"
1- اجتناب الإجهاد المكثف أثناء المراجعة فالجسم المتعب يعطل عملية التحصيل .
توقف عن العمل عندما تشعر بالتعب بعد فترة طويلة من العمل الجاد، تبدأ علامات التعب تظهر عليك، ألم في الرقبة، أو صداع في الرأس
توقف عن العمل لترتاح)تنام، تأكل أو تتنزه)
حذار من التعب الكاذب. قد يتوقف بعض التلاميذ عن المراجعة٬ بعد ساعة أو ساعتين من العمل، بسبب الإحساس بالتعب. فيدّعون الجوع أو غلبة النعاس.
لا! لا! هذا ليس تعب بل تكاسل و هروب إنّ الإرادة تساعدك على التحكم في نفسك ومواجهة المشاكل وتحمُّل العمل المكثف.
كما قال الرسول (ص) في الحديث الشريف "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه".
أظن أن جدول توقيتك مكثف لأنك تدرس في الثانوية وأوقات الفراغ مستغلة لتنظيم الدروس الخصوصية. إذا:
**لا تضيع وقتك في مالا يفيد
**لا تتأخر.•حاول أن تربح الوقت.
**خذ راحة بعد الدروس مدة ساعة ونصف ثم استأنف العمل
**احترم الأوقات التي نظمتها.
** لا تؤخر العمل.
لا يعني ذلك أن تعمل دون انقطاع ولكن لا تضيع وقتك. إن السنة النهائية هي سنة التضحية والعمل الكثير فتحمل أيها الطالب، و"إن بعد العسر يسرا". والله معك.
2- خذ نصيبك من النوم ليلا دون مبالغة طبعا فهو ضرورة حيوية لتجديد طاقة الجسم
إن النوم مهم جداً للطالب من اجل شحذ همة الدماغ من جديد ليكون في وضع يسمح له بالعمل على أحسن ما يرام
إن النوم يعطي الفرصة لخلايا المخ كي تسطر المعلومات وترتبها في أفضل حلة لها، إلى أن يحين الوقت الذي يتم فيه استنجاد الطالب لها فتنساب من دماغه بسهولة من دون تمرد ولا عصيان.
من المؤسف أن هناك الكثير من الطلاب الذين يجبرون أنفسهم على السهر ساعات طويلة فلا ينامون سوى ساعات قليلة ظناً منهم أن هذا السلوك يساعدهم على النجاح، لكن على هؤلاء أن يعلموا أنهم إذا لم يعطوا الذاكرة حقها من الراحة فإنها ستخونهم عند إخراجها على ورقة الامتحان. إن تناول فناجين القهوة والشاي للبقاء
إلى فترة متأخرة من الليل، سيخلق خللاً واضطراباً مقلقاً لا مبرر لهما إطلاقا، ناهيك عن القلاقل القلبية والعصبية والنفسية الأخرى التي يسببها الإفراط في تناول الكافيين. إن النوم الصحي أمر أساس للتخلص من التعب واستعادة النشاط والحيوية لكل خلايا الجسم، خصوصاً خلايا المخ المتعلقة بالذاكرة.
إن النصائح الآتية مفيدة:
1- على الطالب أن ينام لمدة كافية، أي حوالي ثماني ساعات كل ليلةذ
التزام تحديد وقت معين للذهاب إلى النوم، وكذلك الاستيقاظ في وقت محدد أيضا. إن الذاكرة تحب النظام.
والنوم لأربع ساعات في إحدى الليالي ومن ثم لـ 12 ساعة في الليلة التي تليها، هو تصرف غير مقبول، لأنه يقود إلى زرع خلل في حلقات النوم، وبالتالي إلى تشويش في وظائف الدماغ، خصوصاً وظيفة الذاكرة و التركيز.
ما هو دور الذاكرة ؟
**التذكر نشاط بيولوجي ونفسي لحفظ تجارب سابقة.
**يعني أن نشاط المخ هو تسجيل كل التجارب، والمعلومات وحجزها حتى نستطيع أن نستعملها فيما بعد عند الحاجة.
**الذاكرة تساعدنا على تذكر كلّ ما نراه، ونسمعه، ونتعلمه يوميًا.
-كلّ النشاطات التي نقوم بها محفوظة ومسجلة في الذاكرة.
-الطفلّ الصغير يتعلم الكلام، اللعب، القراءة ...
-وكلّ مراحل التعلم مسجلة في ذاكرته.
-لمّا نحفظ درسًا حفظا جيّدا فهذا مثبت في الذاكرة ويمكننا أن نسترجع المعلومات أسابيع أو أشهر فيما بعد.
-في استطاعة الراشد أن يتذكر بسهولة أغنية أو آية قرآنية حفظها في الثامنة من عمره.
الذاكرة هي علبة بطاقات يسجلّ فيها كلّ شيء.
كل شخص له نوع معين من الذاكرة
هل هي ذاكرة بصرية ؟ أم ذاكرة سمعية ؟
الذاكرة البصرية (mémoire visuelle
إذا كنت من هؤلاء الذين يتميزون بذاكرة بصرية عليك :
**أن تُلخص دروسك في بطاقة وتنقلها عدة مرات.
**نقل الخرائط والرسومات عدّة مرات، على أوراق مسودة.
**اكتب القوانين، والتواريخ والنظريات... بخط سميك على أوراق رسم وثبتها على الجدار قرب مكتبك أو فراشك حتى تجلب نظرك في كلّ وقت وتترسخ في ذهنك.
**استعمل الألوان.
الذاكرة السمعية (mémoire auditive)
إذا كنت تتميز بذاكرة سمعية فعليك أن :
**تحفظ دروسك بصوت مرتفع.
**تسجلها على شريط سمعي واستعمله للحفظ بالاستماع.
**وفر لنفسك أحسن الظروف للحفظ.
**المكان : يجب أن يكون مكان العمل مضيئاً وفيه تهوية حسنة. هادئاً لا يسبب لك الإزعاج.
**الوقت : أنسب وقت للحفظ (حتى العمل) والتذكر هو عندما يكون الدماغ مرتاحًا. أي في بداية العمل، في الصباح مثلا أو في المساء لمن يعمل في نهاية اليوم.
ما هو التركيز؟
التركيز هو قدرة الشخص على الانتباه. وهذا يختلف من شخص لآخر، هناك من يستطيع ذلك بسهولة ولمدة طويلة بينما آخرون تضعف عندهم هذه القدرة، وقدرتهم على التركيز مشتتة لأسباب مختلفة.
فعلا فالتركيز والانتباه لأي موضوع يتوقف على مدى اهتمامك بالموضوع، فكلما أعجبك ازداد انتباهك والعكس صحيح كلما كان مملا ضعف انتباهك. لذا حاول أن تتعرف على الأسباب التي تجعلك غير قادر على تقبل مادة ما، وعالج الموضوع.
إن القدرة على الاستمتاع بمواد دراسية يمكن زيادتها إلى حد كبير وبالتالي تزداد قوة التركيز والانتباه أثناء المراجعة أو أثناء الشرح.
إذا كانت إرادتك قوية في الدراسة والنجاح فيمكنك الانتباه والتركيز في القسم وأثناء العمل.
قد يكون التعب في كثير من الحالات سببًا، في عدم قدرتك على الانتباه. لذا خذ قسطًا من الرّاحة ثم استأنف العمل في وقت آخر.